9-1-4-
الرعاية الصحية.
هذا المعيار ضمن معايير المناخ المدرسى ومحتواه يتضمن محاضرت التثقيف الصحى ومساهمة فى تطبيق ادلة وشواهد المطلوبة فى هذا المعيار رايت ان اضع النواة المطلوبة ’ هنا لخدمة الزملاء وعلى باقى الزملاء وضع واضافة ما يروا من موضوعات تخدم هذا المعيار
- ما هي الإرشادات التي يجب علي المواطن إتباعها للوقاية من مرض الأنفلونزا؟
الإلتزام بقواعد الصحة العامة والتأكيد على أهمية المحافظة على الصحة الشخصية من حيث الحرص على نظافة اليدين والبدن ونظافة الطعام عامة وعدم أكل لحوم الدواجن والبيض غير المطهوة جيداً.
عند ملاحظة الموت الجماعى فى الدواجن أو الطيور فإنه يجب الإبتعاد عنها وعدم ملامستها وذلك لإحتمال إصابتها بالمرض وعليه يرجى تبليغ أقرب مؤسسة صحية ومركز الإرشاد الزراعى.
التحصين ضد المرض : لا يوجد تحصين مخصص ضد مرض أنفلونزا الطيور فى الوقت الحالى على مستوى العالم.
عند السفر إلى البلدان التى يوجد بها المرض يجب عدم الذهاب إلى مزارع وأسواق الدواجن والأماكن التى تتواجد بها الطيور بكثرة وذلك لوجود إمكانية تفشى الفيروس فيها بشدة.
تغطية الأنف والفم عند الإصابة بمرض الأنفلونزا حتى لا تنتقل العدوى من المصاب إلي المخالطين له بقناع طبي أو منديل من الورق
الظاهرة الأولي : حملات منع التدخين
تم في أمريكا الشمالية وأوربا الغربية والشمالية بعد التأكد من أضرار التدخين ، شن حملة شعواء ضد التدخين بكل وسيلة ، حتى أصبح التدخين محظورا في كثير من الأماكن العامة والطائرات والفنادق والمقاهي والمطاعم والمدارس والمراكز الصحية والمستشفيات ، وقام كبير الأطباء Surgeon General في أمريكا بإرغام شركات التبغ علي طبع تحذير علي علب السجائر يقول إن التدخين يضر بالصحة ويزيد احتمال المرض والوفاة . ثم قام الكونجرس الأمريكي والمحاكم بإرغام شركات التبغ علي دفع تعويضات باهظة لأسر أفرادها الذين ماتوا بسبب التدخين ( حالات سرطان الرئة) ، ومنعوا شركات التبغ من الإعلان عن السجائر في التليفزيون .
الظاهرة الثانية : الدفع العمدي لوباء التدخين في اتجاه العالم الثالث
بالرغم من موجة مكافحة التدخين في أمريكا ، إلا أن حقول التبغ بها لا تزال تزرع ، وكان لابد من وجود أسواق جديدة ومكثفة خارج البلاد ، فزادت الشركات في إغراق دول العالم الثالث بالسجائر الأمريكية ، وفعلت مثلها الشركات الأوربية ، ولا يوجد في معظم بلدان العالم الثالث مع الأسف أي قوانين ضد الإعلان عن السجائر في التليفزيون وسائر وسائل الأعلام . وقلما يوضع تحذير علي علب السجائر المصدرة إلي خارج أمريكا ، ولم ينتقد أحد هذا التفريق العنصري الذي يتجلي بمحاربة التدخين في داخل الولايات المتحدة والتشجيع عليه في بلدان العالم الثالث ، بزعم أن التبغ من أهم مصادر الثروة القومية وثروة ولايات معينة بأمريكا ، بينما تتفق بلدان العالم الثالث أموالا طائلة علي التدخين ، بل إنها تفقد بعض ذخيرتها من العملة الصعبة لشراء السجائر الأمريكية والأوربية